انطلقت مباراة سوفاباكا الكيني أمام الإسماعيلي في إياب دور الـ 32 من كأس الكونفيدرالية، حيث يحتاج الفريق المصري للتعادل بأي نتيجة أو الخسارة بهدف حتى يتمكن من المرور للدور التالي بعدما كان قد فاز ذهاباً بهدفين نظيفين في الإسماعيلية.
سيطر الفريق الكيني على المباراة في بدايتها، لكنه لم يصل بأي كرة خطيرة طوال الـ 15 دقيقة الأولى، فيما خسر الإسماعيلي حسني عبد ربه مبكراً بعد إلتحام قوي مع أحد لاعبي المنافس تسبب له في حالة دوار شديدة وتم استبداله بعبد الله السعيد.
وأضاف السعيد نشاطاً كبيراً لهجوم الدراويش الذي أهدر فرصة خطيرة جداً في الدقيقة 23 من كرة رفعها الأول وتلقاها المعتصم سالم، لكن الدفاع الكيني يشتتها من على خط المرمى.
وفي الدقيقة 26 يرد الفريق الكيني بكرة خطيرة جداً سددها ميلوما لتمر بجوار القائم الأيمن بسنتيمترات.
وتحولت المباراة بشكل فجائي بعد الدقيقة 26، بهدف أول أحرزه موجالايا بكرة ساقطة أمسكها صبحي ثم تركها بشكل غريب لتسكن الشباك.
وعاد اللاعب نفسه، ليحرز الهدف الثاني في الدقيقة 33 بعد كرة عرضية تلقاها مولاما، ثم ارتدت من العارضة، ليستقبلها موجالايا ويسكنها الشباك.
وأضاف مولاما الهدف الثالث في الدقيقة 37 من تسديدة بعيدة المدى، تسكن الشباك يمين الحارس محمد صبحي.
وتلقى الإسماعيلي صدمة أخرى بخلاف الأهداف الثلاثة، وذلك بعدما خسر جهود عمرو السولية للإصابة، وتم تبديله مع بداية الشوط الثاني.
ومع بداية الشوط الثاني، ضغط الإسماعيلي بشدة على المرمى الكيني، وبات الطرف الافضل في المباراة، حيث أهدر محمد حمص فرصة هدف في الدقيقة 50 من تسديدة قوية حولها الحارس لركنية.
كما أهدر عبد الله السعيد فرصة أخرى في الدقيقة 55 بتسديدة من داخل المنطقة إلى اليمين تعلو العارضة بسنتيمترات، أعقبتها فرصة أخرى لعبد الله الشحات في الدقيقة 65 من تسديدة تعلو العارضة أيضاً.
وعلى الرغم من الضغط الشديد للإسماعيلي، إلا أن الفريق الكيني أهدر فرصتين خطيرتين للغاية حتى الدقيقة 80، وظهر صبحي بمستوى جيد عكس ما كانت عليه الأوضاع في الشوط الأول.
وفي الدقيقة 85 يهدر عبد الله السعيد هدف الإنقاذ من إنفراد كامل بالمرمى الكيني، لكنه يضعها بغرابة إلى يمين حارس سوفاباكا.
سيطر الفريق الكيني على المباراة في بدايتها، لكنه لم يصل بأي كرة خطيرة طوال الـ 15 دقيقة الأولى، فيما خسر الإسماعيلي حسني عبد ربه مبكراً بعد إلتحام قوي مع أحد لاعبي المنافس تسبب له في حالة دوار شديدة وتم استبداله بعبد الله السعيد.
وأضاف السعيد نشاطاً كبيراً لهجوم الدراويش الذي أهدر فرصة خطيرة جداً في الدقيقة 23 من كرة رفعها الأول وتلقاها المعتصم سالم، لكن الدفاع الكيني يشتتها من على خط المرمى.
وفي الدقيقة 26 يرد الفريق الكيني بكرة خطيرة جداً سددها ميلوما لتمر بجوار القائم الأيمن بسنتيمترات.
وتحولت المباراة بشكل فجائي بعد الدقيقة 26، بهدف أول أحرزه موجالايا بكرة ساقطة أمسكها صبحي ثم تركها بشكل غريب لتسكن الشباك.
وعاد اللاعب نفسه، ليحرز الهدف الثاني في الدقيقة 33 بعد كرة عرضية تلقاها مولاما، ثم ارتدت من العارضة، ليستقبلها موجالايا ويسكنها الشباك.
وأضاف مولاما الهدف الثالث في الدقيقة 37 من تسديدة بعيدة المدى، تسكن الشباك يمين الحارس محمد صبحي.
وتلقى الإسماعيلي صدمة أخرى بخلاف الأهداف الثلاثة، وذلك بعدما خسر جهود عمرو السولية للإصابة، وتم تبديله مع بداية الشوط الثاني.
ومع بداية الشوط الثاني، ضغط الإسماعيلي بشدة على المرمى الكيني، وبات الطرف الافضل في المباراة، حيث أهدر محمد حمص فرصة هدف في الدقيقة 50 من تسديدة قوية حولها الحارس لركنية.
كما أهدر عبد الله السعيد فرصة أخرى في الدقيقة 55 بتسديدة من داخل المنطقة إلى اليمين تعلو العارضة بسنتيمترات، أعقبتها فرصة أخرى لعبد الله الشحات في الدقيقة 65 من تسديدة تعلو العارضة أيضاً.
وعلى الرغم من الضغط الشديد للإسماعيلي، إلا أن الفريق الكيني أهدر فرصتين خطيرتين للغاية حتى الدقيقة 80، وظهر صبحي بمستوى جيد عكس ما كانت عليه الأوضاع في الشوط الأول.
وفي الدقيقة 85 يهدر عبد الله السعيد هدف الإنقاذ من إنفراد كامل بالمرمى الكيني، لكنه يضعها بغرابة إلى يمين حارس سوفاباكا.

0 التعليقات: