قررت شركة مصر للطيران تطبيق سياسة جديدة تهدف لمضاعفة الوزن المجاني للحقائب بنسب تتراوح ما بين 43% إلى 100%، وذلك لتخفض التكلفة على عملائها.

وتبدأ الشركة تطبيق هذه السياسة، على جميع نقاط الشبكة الدولية والداخلية اعتبارا من أول يونيو 2011.

وصرح المهندس حسين مسعود، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران بأنه «على الرغم من زيادة تكلفة تشغيل الرحلات لارتفاع أسعار الوقود، فإن الشركة دعما منها لعملائها من المصريين وتشجيعا للزائرين أطلقت هذه السياسة الجديدة التي ستزيد من متعة السفر على مصر للطيران».

تتيح الخدمة الجديدة لركاب الدرجة السياحية على جميع الرحلات الدولية لمصر للطيران حمل حقيبتين بحد أقصى 23 كجم لكل حقيبة، أي بإجمالي 46 كجم للراكب الواحد مجانا.

أما بالنسبة للمسافرين على درجة رجال الأعمال، فسيسمح لهم بحقيبتين مجانا، بحد أقصى 32 كجم لكل حقيبة، أي بإجمالي 64 كجم مجانا، هذا بالإضافة إلى سبعة كجم كحقيبة يد محمولة في كابينة الطائرة لجميع الدرجات على جميع الوجهات الدولية.

ومن جهة أخرى، يسمح للعملاء المسافرين على الرحلات الداخلية بحقيبة واحدة لا تزيد على 23 كجم للدرجة السياحية، و32 كجم. لدرجة رجال الأعمال، فضلا عن سبعة كجم. كحقيبة يد محمولة في كابينة الطائرة على جميع الدرجات.

وتقديرا من مصر للطيران لولاء عملائها فقد منحت العملاء الحاملين بطاقات «المسافر الدائم الذهبية» حقيبة إضافية وزنها 23 كجم، وكذلك حاملو البطاقات الفضية لمصر للطيران سيتم منحهم خصما قدره 50% على الحقيبة الثالثة، بالإضافة إلى المزايا الأخرى لعضوية المسافر الدائم مثل تعلية درجة السفر والحصول على تذاكر مجانية، واستخدام استراحات الدرجة الأولى بالمطارات العالمية المختلفة، وأولوية إنهاء إجراءات السفر وأولوية وصول الحقائب وغيرها من الخدمات المتميزة

Résuméabuiyad

أكد مصدر مسئول بمصلحة الضرائب العقارية أن تصريحات الدكتور عصام شرف، رئيس الحكومة، حول تجميد القانون الجديد أهدرت على الدولة موارد مالية تقدر بحوالى 5 مليار جنيه للعام المالى الحالى، هى حصيلة الضرائب على المبانى المتوقع لها 3 مليارات، و2 مليار أخرى ضريبة أطيان فى حال تطبيق القانون الجديد وتعديل ضريبة الأطيان.
وأوضح المصدر الذى طلب عدم ذكر اسمه، أن قانون الضرائب العقارية رقم 196 لسنة 2009 مجمد بالفعل منذ صدوره، ولم يتم العمل به حتى الآن، مؤكدا أن إعلان الحكومة تجميد العمل بالقانون هو فى صالح كبار الممولين وأصحاب القصور ونزلاء سجن طره والذى تبين من أعمال الحصر والتقييم امتلاكهم لأكبر وأغلى القصور والعقارات.
وأشار المصدر إلى أن تجميد العمل بالقانون الجديد لا يعنى إلغاء الضريبة العقارية، وإنما سيتم التحصيل طبقا للقانون القديم رقم 56 لسنة 1954، وهو ما لم يصرح به شرف، مما أعطى إيحاء بإلغاء الضرائب العقارية، وهو ما لا يمكن حدوثه على الإطلاق.
وبالنسبة لأعمال لجان الحصر والتقدير أوضح المصدر أنها لا تزال جارية خاصة فى بعض المناطق العمرانية الجديدة التى لم يسبق حصرها، مشيرا إلى أن الحصر ليس له علاقة بالتحصيل، حيث يهدف لعمل قاعدة بيانات متكاملة حول الثروة العقارية تكون جاهزة، حين يبدأ العمل بالقانون مرة أخرى.
وأضاف المصدر أن التحصيل طبقا للقانون رقم 56 "العوائد" متوقف تماما، بسبب رفض الممولين دفع الضريبة بعد التصريحات المتتالية لعدد من وزارء الحكومة حول تجميد القانون، وآخرها تصريحات رئيس الوزراء، والتى وصفها بـ"غير المسئولة".
وأشار المصدر إلى أن التحصيل بقانون الضرائب العقارية رقم 56 لا تتجاوز إيراداته السنوية 250 مليون جنيه فى أفضل الحالات، مما يعنى حرمان الدولة من مليارات الجنيهات، رغم أن الخزانة العامة فى أمس الحاجة إليها فى ظل الظروف الحالية، وفيما يتعلق بضريبة الأطيان أوضح أن القانون الحالى رقم 113 لسنة 1939 يبلغ 200 مليون جنيه سنوياً، وفى حالة تطبيق التعديلات التى تم الانتهاء منها قبل عامين لبلغت قيمة التحصيل ما يقرب من 2 مليار جنيه سنويا.
وقال إن تعديلات ضريبة الأطيان ظلت حبيسة الأدراج منذ عامين بسبب ملاءمات سياسية، رغم أن القانون الحالى ينص على إعادة النظر فى الضريبة كل 10 أعوام، مشيرا إلى أنه كان من المنتظر إقرارها لتوفير موارد للدولة، إلا أن تصريحات الحكومة تشير إلى أنه لا أمل فى إقرار هذه التعديلات.
وردا على تصريحات الوزراء المتكررة خاصة وزير المالية بأن قانون الضرائب العقارية "مكروه"، قال: "السبب وراء كراهيته أنه لم يتم التسويق له بشكل جيد"

Résuméabuiyad

أعلنت شركة "الشرقية للدخان - ايسترن كومبانى"، تعديل أسعار البيع للمستهلك اعتبارا من اليوم الاثنين الموافق 23 مايو 2011 .
وكشف مشروع الموازنة التخطيطية لشركة "الشرقية للدخان" للعام المالى 2011/2012، استهداف تحقيق صافى ربح قدره 650 مليون جنيه تقريبا مقابل 925 مليون جنيه تقريبا بخطة عام 2010/2011 ، وفعليا 850.3 مليون جنيه عن عام 2009/2010. وبلغ إجمالى الاستثمارات المستهدفة 533 مليون جنيه مقابل 695 مليون جنيه فى خطة2010/2011قررت الشركة الشرقية للدخان (إيسترن كومباني) زيادة أسعار منتجاتها من السجائر بنسب تتراوح ما بين 35-50 قرشا وذلك اعتبارا من اليوم الاثنين 23 مايو لتصبح علبة السجائر الكليوباترا الأكثر انتشارا 525 قرشا، وعلبة السجائر السوبر 500 قرشا.

وأكدت الشركة في خطابها المرسل إلى هيئة الإفصاح بالبورصة المصرية أنها حافظت على أسعار السجائر الشعبية لفترة كبيرة دون زيادة

Résuméabuiyad

فى إصرار غير مبرر على إفساد جلسات مؤتمر الحوار الوطنى، دخل عدد من الشباب إلى قاعة الحوار حول التنمية الاقتصادية والمالية، قرب نهاية الجلسة مطالبين بحقهم فى الحديث دون طلب الكلمة.
واتهم أحد الشباب الحضور بأنهم "انتهى صلاحية وجودهم بالدولة"، وهو ما أثار استياء الجميع معتبرينه إساءة غير مبررة لكبار خبراء الاقتصاد.
وحاول أحد الشباب الحاضرين منذ بداية الجلسة الاعتذار لجميع الاقتصاديين عن إساءة زميله، مؤكدا احترام الشباب لذوى الخبرة لأنهم آباؤهم.
وأكد الصحفى مصباح قطب، مدير الجلسة، أنه لن يرضخ لتهديد أحد بسبب صوته المرتفع ولا يوجد تمييز بين شباب أو شيوخ، وإنما يجب أن يكون هناك احترام فى الحوار.
"الخناقات" لم تقف عند هذا الحد، بل ظهر أيضا من أطلق على نفسه "الفلاح صابر"، مطالبا بحقه فى الحديث والتعبير عن وجهة نظر الفلاحين، دون انتظار دوره فى الحوار.
وكان للنوبيين حظ أيضا فى الاعتراض بجلسة التنمية الاقتصادية والمالية، حيث احتج يحيى حسين من منطقة النوبة، على عدم السماح له بالحديث، رغم توضيح مدير الجلسة بأنه لم يهمشه.
وخرج النوبى وزميله من القاعات مؤكدين أنهم "مهمشون"، وهو ما دعا الدكتور أحمد جلال، الخبير الاقتصادى، والدكتورة شيرين الشواربى أستاذ الاقتصاد، إلى الخروج خلفهم فى محاولة لإعادتهم مرة أخرى إلى القاعة، وأكدوا لهم أنه لا يوجد أى نية لتهميش النوبيين لأنهم مصريون.
وطالب الحضور بضرورة الالتزام بآداب الحوار وعدم الخروج عنها، حتى يتكمن المشاركون بالحوار من التوصل إلى رؤى محددة حول الطريق للخروج من الأزمة الاقتصادية وإحداث التنمية.

Résuméabuiyad

تراجعت احتياطيات النقد الأجنبى لدى البنك المركزى المصرى، بنحو 2 مليار دولار، فى شهر إبريل الماضى، ليصل إلى 28 مليار دولار، طبقا لما ذكره موقع البنك المركزى على الإنترنت.
جدير بالذكر أن احتياطيات النقد الأجنبى تراجعت لدى البنك المركزى المصرى، بنهاية شهر مارس الماضى بمقدار 3,2 مليار دولار، ليصل إلى 30,1 مليار دولار، وفى نهاية شهر فبراير الماضى، بمقدار 1,7 مليار دولار، بنسبة 4,85%، ليصل إلى 33,3 مليار دولار، ووصلت إلى 35 مليار دولار خلال يناير 2011، مقابل 36,1 مليار دولار فى ديسمبر 2010، لتسجل الاحتياطيات الدولية انخفاضاً إجماليا خلال 4 أشهر بــ 8 مليارات دولار.

Résuméabuiyad